أبواب المركز مفتوحة حتى الساعة 11:30 م
تصميم المنتجات
عَنْ أَنَسٍ رضي الله عنه قَالَ: كَانَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَتَوَضَّأُ بِالْمُدِّ وَيَغْتَسِلُ بِالصَّاعِ إِلَى خَمْسَةِ أَمْدَادٍ. مُتَّفَقٌ عَلَيْهِ.
استلهم هذا التحدي من أحد النقاشات التي دارت حول مرافق المسجد في "مؤتمر المساجد" الذي أقيم في مركز "إثراء". إذ يخدم المسجد المصلين بمرافق متعددة تعد المواضئ من أهمها؛ فالوضوء تطهير روحي وجسدي يؤديه المصلون قبل الصلاة. وعلى أن المواضئ متواجدة في كل مسجد؛ إلا أنها غير مريحة وغير صديقة للبيئة. يأتي هذا التحدي ليستهدف المبدعين الناشئة الذين يمتلكون مهارات تصميمية وهندسية للخروج بمنتج مبتكر يحسن من المواضئ الحالية في ظل التعاليم النبوية المستفادة من رسول الله محمد صلى الله عليه وسلم.
- المعرفة بالطرق والتقنيات والمعايير الصناعية.
- المعرفة الجيدة بالنمذجة ثلاثية الأبعاد ببرنامج Solidworks.
- المعرفة الجيدة ببرنامج Keyshot.
بالشراكة مع:
وللمزيد من المعلومات: د. احمد كساب
جائزة عبد اللطيف الفوزان لعمارة المساجد تأسست جائزة عبد اللطيف الفوزان لعمارة المساجد في عام 2011 م، وتعنى بالجوانب العمرانية والتقنية للمسجد، وتمنح الجائزة للمكتب الهندسي الذي صمم المشروع الفائز. وقد برزت فكرة تأسيس جائزة عبد اللطيف الفوزان لعمارة المساجد لتصبح منصة تساهم في تطوير المعرفة بعمارة المساجد المعاصرة في العالم. وهي تهدف الى تشجيع ودعم النماذج المتميزة لتصميم المساجد وتشييدها والحفاظ عليها، كما تقوم الجائزة بعدد من النشاطات؛ بهدف بناء قاعدة معلومات عالمية عن المساجد واحتفاء بها. وبشكل عام تؤكد الجائزة أهمية عمارة المسجد في القرن الحادي والعشرين كرسالة أساسية تعبر عن الحضور المعاصر والمستقبلي للمسجد بعمارته وتواصله الحضري واجتماعي، وتؤكد أهمية التقنية والتشكيل المعماري التي ـ يفترض ان تعكسها عمارة المسجد. تقدم الجائزة عدد من الجوائز كل ثلاثة أعوام، ويتم انتخاب المساجد الفائزة من قبل لجنة تحكيم عالمية مكونة من متخصصين في العمارة والتخطيط العمراني، والفلسفة وعلم الاجتماع. وحاليا تطورت جائزة عبد اللطيف الفوزان لعمارة المساجد لتصبح مؤسسة بحثية و مهنية عالمية متخصصة بعمارة و فنون المساجد ، كما تمتلك الجائزة المؤتمر العالمي لعمارة المساجد و المسابقة العالمية لكماليات المساجد و تدير الجائزة ثلاث موسوعات رقمية متخصصة في عمارة المساجد وهي (موسكبيديا ، منابر و أسفار).
تقوم هيود بصياغة لحظات ممتعة وتحقيق مساهمات في أنظمة ذات تأثير طويل الأمد، كم خلال تصميم التفاعلات اللحظية التي تنم عن علامات تجارية وقدرات تنبض بالحياة.