أبواب المركز مفتوحة حتى الساعة 11:30 م
تروي المسرحية قصة وائل بعد أن قضى أكثر عمره في السجن بتهمة القتل، حيث سُجن في مطل شبابه وعندما تقدّم في العمر وتراجعت صحته ظهرت براءته بعدما أعترف القاتل الحقيقي بالحقيقة.
وبحكم أنهُ عاش أغلب حياته في السجن لم تكن له الخبرة الكافية للتعامل مع الحياة خارج السجن خاصةً أن أبويه قد توفيا، ويرى أن الوقت قد فاتهُ لبدأ حياة الحرية وهو في آخر سنين عمره، حينها طلب من المسؤولين أن يدعوه يكمل ما تبقى من أيامه في المكان الذي تعود العيش فيه، ولكنهم أصرّوا على إخراجه، فأقدم على جريمة تضمن له البقاء هناك.