أبواب المركز مفتوحة حتى الساعة 11:30 م
تروي المسرحية قصة محاربين اشداء يقودهم قائد عظيم لا يقبل الهزيمة مطلقا الا ان الاحوال تبدلت ليخلفه ابنه الذي دفعت به الام ليشعل فتيل الحرب مجددا رغم انهم اصبحوا يعيشون في سلام حتى اتت فتاة امتلكت قلبه وعاطفته ليصبح بين مطرقة الحرب وسندان الحب