في هذه المحاضرة، نتعرف على التعلُم في المساحات الثقافية المفتوحة من حيث تنوع التخصصات مثل الفن والأدب والعلوم، كما نستكشف طرق تعزيز الفهم الشامل وتشجيع الاتصالات متعددة التخصصات التي تثري منظور الفرد وإبداعه، وأهمية البيئة الديناميكية في التعلم الشامل وتآلف الأفكار. ونتعرف أيضًا على محفزات التفكير الإبداعي والفهم الأعمق لوجهات النظر المختلفة داخل المجتمع.

كما نستعرض دور كل فرد في المدرسة والمنزل حيث إن كلها تؤدي دورًا مهمًا وقيمًا في هذه العملية الديناميكية، من تسهيل وطرح وتعزيز وتشجيع. كما أن للمؤسسات الثقافية دورًا مؤثرًا في خلق بيئة يمكن للأفراد التعمق فيها في مختلف التخصصات، وتقدير التنوع، وتعميق فهمهم للعالم.

المتحدث

For better web experience, please use the website in portrait mode