عن المسار
يشكل التواصل خطوة أساسية منذ اللحظة الأولى التي يبتهل فيها قلب الحاج لقصد البيت الشريف، حتى لحظة وداعه، فهو مفتاحٌ لضمان تجربة حج آمنة ومجزية لجميع الحجاج.
موسم الحج، بابٌ يفتح سنويًا، لتستضيف المملكة ملايين الحجاج من شتّى بقاع الأرض، بمذاهب وثقافات مختلفة، لأشخاصٍ لم تكن العربية أو الإنجليزية لغتهم الأم. ولذا يأتي هذا المسار ليتيح للمشاركين مساحة لإيجاد حلول تصميمية وتجارب إرشادية يهتدي بها الحجاج جاعلةً رحلتهم في المشاعر المقدسة أكثر وضوحًا وسلاسة.
فما الذي يمكن تقديمه لتحسين تجربة الحجاج من الفكرة إلى الذكرى، وتطوير خدمات التوجيه والإرشاد لجعل رحلتهم في المشاعر المقدسة أكثر عمقًا وأثرًا؟