تعرف على الفنانين

ولد أوغو روندينون في برونين بسويسرا في عام 1964م، ودرس في جامعة الفنون التطبيقية في فيينا، وهو يعيش ويعمل حاليًا في نيويورك. وفي عام 2007م، مثَّل روندينون سويسرا في بينالي البندقية الثاني والخمسين. ومن خلال الإشارة بشكل متزامن إلى العالم الطبيعي والرومانسية والوجودية، تٌجسِّد أعمال أوغو روندينون "الثالوث العقلي" الذي شكل عنصرًا رئيسًا في فنه على مدى ثلاثة عقود.

نادية كعبي-لينك هي فنانة تونسية أوكرانية ألمانية ولدت في تونس عام 1978م، ودرست في جامعة الفنون الجميلة بتونس (1999م) قبل أن تحصل على الدكتوراه في جامعة السوربون في باريس (2008م). عُرضت أعمالها مؤخرًا في معارض فردية في دارة الفنون - مؤسسة خالد شومان، عمان، الأردن (2020م)، إيزوليتسيا، كييف، أوكرانيا (2019م)، متحف كونست في بون، ألمانيا (2017-2018م)، ومتحف دالاس للفنون المعاصرة، دالاس (2015م)، وغرف الفسيفساء في لندن (2014م)، ومركز الفنون الحديثة - مؤسسة كالوست غولبنكيان، لشبونة (2014م).

تتناول أعمال معتز نصر مواضيع التقاليد والعولمة الجديدة، مسلطةً الضوء على التنمية الجيوسياسية والاجتماعية في إفريقيا، وتشكل الممارسة الفنية لنصر أداةً ولغةً تحتضن الفن وعلم الاجتماع والصوفية والتاريخ لتشجيع الحوار عبر الحدود الجغرافية. وتشمل المعارض الجماعية الأخيرة التي شارك فيها: "العمارة المعاصرة والثقافة والهوية العربية" في متحف لويزيانا للفن الحديث؛ و"متروبوليس، العواصم الأفريقية" في لا فيليت، باريس تحت إشراف القيم الفني سيمون نجامي، 2017م؛ و"الإحساس بالوقت: الأعمال الفنية الأفريقية القائمة على الفيديو والأفلام"، متحف لوس أنجلوس للفنون ومتحف سميثسونيان الوطني للفنون الأفريقية بواشنطن.

تمتاز أعمال مصممة الجرافيك ولاء فضل بكونها من الأعمال التي تعكس روح الفنان. حصلت على درجة الماجستير بمرتبة الشرف من الدرجة الأولى من جامعة إدنبرة في اسكتلندا، وترى أنها متأثرة بالتعددية الثقافية والانفتاح الذي تتميز به مدينتها جدة الواقعة على ساحل البحر الأحمر في المملكة العربية السعودية، وغالبًا ما تجسد أعمالها الفنية فهمًا عميقًا وأساسيًا للمواد التي تستخدمها، مما يساعدها على تكييف مواد مع المفهوم الذي تعمل به،

تمثل منحوتات توماس ساراسينو وأعماله الفنية وتركيباته التفاعلية تحديًا لطرق العيش في البيئة واستشعارها، بداية من تفاعلات الهواء إلى شبكات العنكبوت، حيث يصور علاقات متجددة مع العوالم الأرضية والجوية والكونية. وعلاوة على ذلك،

روبرت لازاريني هو فنان أمريكي يعيش ويعمل في مدينة نيويورك، وله العديد من الأعمال الفنية التي تعرض دوليًا منذ عام 1995م، وتشكل جزءًا من المجموعات الرئيسية في متاحف ومعارض عالمية مثل متحف هيرشورن، وحديقة النحت، واشنطن العاصمة؛ ومتحف ويتني للفن الأمريكي، نيويورك؛ ومتحف نيوارك، نيوارك، نيو جيرسي؛ ومتحف ميلووكي للفنون، ميلووكي، ومتحف فيرجينيا للفنون الجميلة، ريتشموند، فيرجينيا؛ ومتحف كارنيجي للفنون، بيتسبرغ؛ ومتحف منت، شارلوت، نورث كارولينا، ومركز ووكر للفنون، مينيابوليس، وغيرها من المتاحف.

ولد منير فاطمي في طنجة عام 1970م، وعندما بلغ الرابعة من عمره، انتقلت عائلته إلى الدار البيضاء بالمغرب. وعندما بلغ السابعة عشر، سافر إلى روما حيث درس في كلية الفن الحر للرسم والنقش العاري في أكاديمية الفنون، ثم في كلية الفنون في الدار البيضاء، وأخيراً درس في أكاديمية ريجكس في أمستردام. ومنذ عام 2000م، حظيت الأعمال الفنية التركيبية لمنير فاطمي بالاختيار للعرض في عدة معارض بينالي مثل بينالي البندقية، وبينالي الشارقة، وبينالي دكار، وبينالي باماكو، وترينالي سيتوتشي، وترينالي إيتشيغو تسوماري في اليابان.

طور محمد كاظم أعمالًا فنية تجمع بين مقاطع الفيديو والتصوير وعروض الأداء لإيجاد طرق جديدة لفهم بيئته وتجاربه، وهو يسعى في هذه الأعمال إلى تسجيل صور من التجارب التي يتعذر التقاطها. وباستخدام الأداء الجسدي وبعض الأغراض المستخدمة في الحياة اليومية أو من الطبيعة نفسها، ليستشعر ما لا يمكن قياسه، وما لا يمكن رؤيته، ويحوله إلى عمل مرئي.

درس خورخي ماتشي في الكلية الوطنية للفنون الجميلة في بوينس آيرس، وفي عام 2001 م ،حصل على جائزة زمالة مؤسسة جون سيمون غوغنهايم التذكارية. تشمل المعارض الفردية التي أقامها "كاتدرائية سومرغيدا" في متحف كانتون للفنون الجميلة في لوزان، سويسرا (2020م)؛ و"بيرسبكتيفا" في مركز مايو للفنون، مدريد، ومتحف فنون أمريكا اللاتينية في بيونس آيرس، تحت إشراف القيم الفني أغوستين بيريز روبيو (2016 و2017م)؛ و"الموسيقى تقف ساكنة" في متحف البلدية للفن المعاصر (سماك) في غنت، بلجيكا (2011م)؛ و"تشريح الكآبة"، المركز الغاليكي للفن المعاصر، سانتياغو دي كومبوستيلا، إسبانيا (2008م). في عام 2005م مثَّل الأرجنتين في بينالي البندقية الحادي والخمسين.

حصل دو هو سو على بكالوريوس الفنون الجميلة في الرسم من كلية رود أيلاند للتصميم في عام 1994م، ثم درجة الماجستير في الفنون الجميلة من جامعة ييل، كونيتيكت، في عام 1997م. يستخدم سو في أعماله وسائط متعددة ليبدع لوحات وأفلام وأعمال نحتية تتناول قضايا تتعلق بالوطن، والمساحة المادية، والنزوح، والذاكرة، والفردية، والجماعية. اشتهر سو بمنحوتاته القماشية التي يعيد من خلالها بناء نماذج لمنازله السابقة في كوريا ورود أيلاند وبرلين ولندن ونيويورك.

ولد الفنان إيفان نافارو عام 1972 م في سانتياغو، تشيلي، وقد نشأ في ظل ديكتاتورية بينوشيه، وعاش وعمل في نيويورك، بعد أن هاجر إلىها في عام 1997م، بعد تخرجه من الجامعة البابوية الكاثوليكية في تشيلي. وكان لنشأته في ظل نظام بينوشيه أثره الواضح على عمله. وقد مثل إيفان تشيلي في بينالي البندقية الثالث والخمسين في عام 2009م.

وُلد غابرييل دو لا مورا في مكسيكو سيتي في عام 1968 حيث يعيش ويعمل حاليًا، وقد اشتهر بقدرته على إنتاج الأعمال الفنية باستخدام الخامات والمواد المهملة أو القديمة. وفي إطار شغفه الزائد بجمع المواد وتفتيتها وإعادة بنائها، سواء كانت قشور البيض أو نعال الأحذية أو الشاشات أو مكبرات الصوت أو بعض من ريش الطيور، يقوم هذا الفنان المكسيكي ببناء أسطح تبدو بسيطة ومكونة من لون واحد في أغلب الأحيان، ولكنها تتناقض في الوقت ذاته مع التعقيد التقني الكبير ودقة المفهوم والمعلومات التي يتضمنها العمل. وقد عرض دو لا مورا أعماله في مركز الرسم بنيويورك ومتحف أمباروبويبلا بالمكسيك.

تتنوع أعمال فرهاد مشيري في وسائط الفن المتعددة لتشمل الرسم والتجميع والنحت. ومن واقع تأثره بفن البوب والفن التصويري، طور الفنان أسلوبًا يشكل مزيجًا جماليًا عميقًا بين الشرق الأوسط والغرب، وبينما يستوحي زخارفه من ثقافة المستهلك الأمريكي، فإنه يعيد تفسيرها من خلال الحرف اليدوية الفارسية التقليدية المميزة. ويعتمد فرهاد على تقينات الزينة الدقيقة في أعماله بداية من التطريز اليدوي إلى فن الخط ليقدم تباينًا ساخرًا وقويًا مع الأعمال التشكيلية المرجعية.

دار كاري هو فنان بصري يقيم في لوس أنجلوس تعتمد أعماله على الأبعاد المتصورة لسطح أو مساحة ما. وقد حصل دارل على بكالوريوس الفنون الجميلة من كلية أوتيس للفنون والتصميم في عام 2016م. وبدأ عرض أعمال دارل على المستوى الدولي وفي مختلف أنحاء الولايات المتحدة في المعارض والاستخدامات التجارية في مشاريع مع غوغل، وأديداس، وإكوينوكس، وكاديلاك والكثير غيرها. وتتضمن الأعمال الحالية لدارل رسومات خطية الأبعاد، وفنًا رقميًا، وجداريات، وأعمال تركيبية متميزة من الشرائط.

ولدت إستر ستوكر في مدينة سيلاندرو شمال إيطاليا عام 1974م، ودرست الفن في فيينا، وميلان بإيطاليا، وباسادينا بكاليفورنيا، وهي تعيش وتعمل حاليًا في فيينا. وتشمل العروض التي قدمتها "كونًا مربعًا" في الضفة الشمالية من نهر هوانغبو، معرض شنغهاي للفنون والمساحات الحضرية "SUSAS" 2019، شنغهاي، 2019م، و"هدية دائمة – التركيز على الحاضر مع بعض الاهتمام بالماضي والمستقبل"، متحف هاوس كونستروكتيف، زيورخ، 2019م، و"فوضى الأشكال"، مشروعات الفن دي آر جي، برلين، 2019م، و"الإنشاءات المعمارية الممتدة"، معرض ألبيرتا بين، البندقية، إيطاليا، 2018م، و"ترينالي سيتوتشي" 2016م، أواشيما، اليابان 2016م؛ و"الفضاء الغريب"، مارتا هيرفورد، ألمانيا، 2016م،

استخدم كارستن هولر التدريب الذي تلقاه كعالم في عمله كفنان، مع التركيز بشكل خاص على طبيعة العلاقات الإنسانية. وتشمل أعماله الفنية الرئيسية عمل يحمل اسم "القرار"، الذي يعرض في معرض هايوارد، لندن، 2015م، وعمل آخر باسم "النادي المزدوج"، لندن، 2008-2009م، وعمل "غرفة الفندق الدوارة" 2008م، الذي عُرض كجزء من معرض "theanyspacewhatever" في متحف غوغنهايم، نيويورك، في عام 2009م،

جامعة كومبلوتنسي بمدريد عام 2005م،

حصلت عائشة خالد على درجتها الجامعية في رسم لوحات المنمنمات التقليدية، وهي تعيش وتعمل في لاهور، وتنتج أعمالها الفنية عبر وسائط مختلفة بما في ذلك الرسم، واللوحات الجدارية، والتركيبات في المساحات المعمارية، ومقاطع الفيديو، والأداء الفني. وقد أضافت، مؤخرًا، الموسيقى إلى قائمة أعمالها الفنية. وقد شاركت عائشة في عدة معارض فردية وجماعية على الصعيدين المحلي والدولي، بما في ذلك ترينالي آسيا والمحيط الهادئ في كوينزلاند، وبينالي لاهور، والمعرض الوطني/ متحف كوبنهاغن، ومتحف الآغا خان في تورنتو، وبينالي موسكو، وبينالي الشارقة، وبينالي البندقية، وترينالي فوكوكا الآسيوي للفنون، ومتحف الفنون البصرية في لندن.

عبد الرحمن كتناني هو فنان فلسطيني ولد في مخيم صبرا للاجئين في بيروت عام 1983م. وقد درس في معهد الفنون الجميلة في الجامعة اللبنانية، وتلقى تدريبًا عمليًا في كل من مركز نانتير للفنون في باريس عام 2019م، والمدينة العالمية للفنون في باريس. وسبق لعبد الرحمن كتناني أن أقام العديد من المعارض الفردية والجماعية في أبو ظبي، وبيروت، وباريس، ولندن، وكوالالمبور، والدوحة، وبروكسل، وروما، وجنيف، والمنامة، ومرسيليا، وميونخ، وواشنطن.

روبرت إيروين هو شخصية رائدة في حركة الضوء والفضاء التي ظهرت في الستينيات واتخذت من لوس أنجلوس مقرًا لها. وقد بدأ مسيرته المهنية كرسام، ومن ثم بدأ استكشاف الأعمال التي تجمع بين الإدراك والضوء باستخدام أعمدة وأقراص مصنوعة من الأكريليك. وفي عام 1969م، تخلى روبرت عن الاستوديو الخاص به وبدأ ما أسماه بالممارسة المشروطة، حيث عمل على استخدام تأثيرات الضوء من خلال التدخلات الدقيقة في الفضاء والإنشاءات المعمارية.